في مسرحية شاهد ماشفش حاجة، كان في مشهد في المحكمة والشاهد - اللي هو عادل امام - واقف قدام القاضي وكل ما القاضي يسأل الشاهد على حاجة يرد عليه باجابات عايمة...فالقاضي قاله "انا عايز اجابات واضحة يا ابيض يا اسود، الاجابات الرمادي دي انا مابحبهاش"...
اللي فكرني بالمشهد دا اني اكتشفت يا سادة ان حاجات كتير ف حياتي "رمادي"
يعني فيه حاجات احيانا ببقى عايزاها واوقات تانيه لا...وحاجات ببقى مش عارفة اذا كنت اصلا عايزاها ولا لا...
الحاجات دي ممكن تبقى أحلام، أشخاص، توجهات سياسية، شغل، أو أي حاجة...
ولما قررت اقعد مع نفسي لقيتني مستسلمة لكونها "رمادية" ومش عارفة احولها لأي لون تاني...
فقعدت مع نفسي قعدة تانية وبرضه ماطلعتش بأي تغيير...
اللي فكرني بالمشهد دا اني اكتشفت يا سادة ان حاجات كتير ف حياتي "رمادي"
يعني فيه حاجات احيانا ببقى عايزاها واوقات تانيه لا...وحاجات ببقى مش عارفة اذا كنت اصلا عايزاها ولا لا...
الحاجات دي ممكن تبقى أحلام، أشخاص، توجهات سياسية، شغل، أو أي حاجة...
ولما قررت اقعد مع نفسي لقيتني مستسلمة لكونها "رمادية" ومش عارفة احولها لأي لون تاني...
فقعدت مع نفسي قعدة تانية وبرضه ماطلعتش بأي تغيير...
وتكررت القعدات وبرضه مافيش فايدة...وكأن الحاجات الرمادية دي بتطلعلي لسانها...
استفزتني...يا أنا يا هي بقى...قعدنا تاني...
والخلاصة: انا - غالبا - ماليش سيطرة على الحاجات الرمادية دي...هي بتتحول من تلقاء نفسها وبمزاجها لأبيض أو أسود أو حتى بمبى!
ممكن أرجوكي تنجزي وتتحولي?
استفزتني...يا أنا يا هي بقى...قعدنا تاني...
والخلاصة: انا - غالبا - ماليش سيطرة على الحاجات الرمادية دي...هي بتتحول من تلقاء نفسها وبمزاجها لأبيض أو أسود أو حتى بمبى!
ممكن أرجوكي تنجزي وتتحولي?
أرجوكي اتحولي
ReplyDeleteحتى لكراهية، بس اوضحي وباني بقة